سجن علماء الدين والرموز السياسية هو سجنٌ للشعب كله وسلبٌ لحريته

سجنُ علماء الدين الأجلاّء والرموز السياسيّة المناضلين للحراك الشعبي الثوري المطالب بالحقوق العادلة وتأكيد مكانة الشعب في الحكم؛ هو سجنٌ للشعب كلّه وسلبٌ لحريته ممّا يحتّم على الشعب المقاومة وتبادل الوفاء مع العلماء والرموز.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى