كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً، وَلِلْمَظْلُومِ عَوْناً
أوصيكما بتقوى الله وأن لا تبغيا الدنيا وإن بغتكما، ولا تأسفا على شئ منها زوي عنكما، وقولا بالحق واعملا للآخرة (2) وكونا للظالم خصما وللمظلوم عونا.
من وصية أمير المؤمنين عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام لما ضربه ابن ملجم لعنه الله و أخزاه.